تعتبر الغيرة عنوان حب المراة للرجل فهي عندما تعشقة تريدة ان
يصبح ملكها و حدها فتغار عليه من جميع شي
كلام عن الغيره فالحب تعتبر الغيره عنوان حب المرأه للرجل ، فهي عندما تعشقه
تريدة ان يصبح ملكها و حدها فتغار عليه من جميع شيء ، فلا تريدة ان يري غيرها و لا
يبتسم الا لها و لا يصبح بداخل قلبة الا هي و احيانا تغار المرأه على الرجل حتي من
أمة ، و اختة . و لقد قيلت قصائد عديدة عن غيره الرجل و المرأه ، فمن الشعراء من
كان يحب هذي الغيره فهي ترضى غرورة و تجعلة يشعر بالسعادة ، لأن الغيره تعني
لة انها تحبة عديدا و انه جميع حياتها فيستمتع بهذه الغيره عديدا ، و منهم من اشتكى
عديدا من هذي الغيره و اعتبر انها اذا زادت عن حدها من كلا الطرفين فإنها تقتل الحب
فغيره الرجل كذلك تكون احيانا منفره للمرأه و تعتبرها تعديا على حريتها سواء في
الخروج او الملابس او الإختلاط . فجميع الأحوال فإن الغيره شيء فطرى من الله
تعالى سواء عند المرأه او الرجل ، و لكن يجب ان تكون هذي الغيره ضمن المعقول
و ان لا تكون سببا لفشل لأى علاقه . الغيره لها مفاهيم كثيره لكل شخص مفهومه
الخاص فيه لكن على الأغلب فإن المرأه عندما تغار فإنها تبكي ، لكن الرجل عندما يغار
فإنة يصمت ، اما الآن فإخترنا لكم قصائد عن الغيره نرجو ان تنال اعجابكم محتويات
١ شعر يزيد بن معاويه عن الغيرة
٢ شعر طلال السعيد
٣ شعر على بن ابي طالب ٤ قصيده عن الغيره و الحسد شعر يزيد بن معاويه عن الغيرة
اراك طروبا و الها كالمتيم .. تطوف باكناف السحاب المخيم اصابك
سهما ام بليت بنظره .. فما هذي الا سجية مغرم على
شاطيء الوادى نظرت حمامة .. اطالت على حسرتى و تندمى اشير
اليها با لبنان كانما .. اشير الى المنزل العتيق المعظم اغار عليها
من ابيها و أمها .. و من خطوه المسواك ان دار فالفم اغار على
اعطافها من ثيابها .. اذا لبستها فوق جسم منعم و احسد اقداح
تقبل ثغرها .. اذا و ضعتها موضع اللثم فالفم خذوا بدمى منها
فانى قتيلها .. و لا مقصدى الا تجود و تنعمي و لاتقتلوها ان ظفرتم
بقتلها .. و لكن سلوها كيف حل لها دمى و قولا لها يامنية النفس
اننى .. قتيل الهوي و العشق لو كنت تعلمي و لا تحسبوا انني قتلت
بصارم .. و لكن رمتنى من رباها باسهمى لها حكم لقمان و صوره
يوسف .. و نغمة داود و عفة مريم و لى حزن يعقوب و وحشه
يونس .. و آلام ايوب و حسرة ادم و لما تلاقينا و جدت بنانها
.. مخضبة تحكى عصارة عندم فقلت خضبت الكف بعدى اهكذا ..
يصبح جزاء المسنهام المتيم فقالت و ابدت فالحشىلعج الجوي .. مقاله
من فالقول لم يتبرم و عيشك ما ذلك خضاب عرفتة .. فلا تكن
بالبهتان و الزور متهمى و لكننى لما رايتك راحلا .. و ربما كنت كفي
وزندى و معصمى بكيت دما يوم النوي فمسحتة .. بكفى فاحمرت بناني
من دمى و لو قبل مبكاها بكيت صبابة .. لكنت شفيت النفس قبل
التندم و لكن بكت قبلى فهيج لى البكاء .. بكاها فكان الفضل
للمتقدم بكيت على من زين الحسن و جهها .. و ليس لها كبعرب
واعجمى مدنية الالحاظ مكية الحشي .. هلالية العينين طائيه
الفم و ممشوطة بالمسك ربما فاح نشرها .. بثغر كأن الدر فيه
منظم اشارت بطرف العين خيفة اهلها .. اشاره محزون و لم
تتكلم فايقنت ان الطرف ربما قال مرحبا .. و اهلا و سهلا بالحبيب
المتيم فوالله لولا الله و الخوف و الرجا .. لعانقتها بين الحطيم
وزمزم و قبلتها تسعا و تسعين قبله .. براقه بالكف و الخد
والفم و وسدتها زندى و قبلت ثغرها .. و كانت حلا لثمى و لو كنت محرم و ان
حرم الله الزنا فكتابة .. فما حرم التقبيل بالخد و الفم و ان حرمت
يوما على دين احمد .. لاخذتها على دين المسيح بن مريم الا فسقنى كاسات
خمر و غنى لى .. بذكري سليمي و الرباب و عندم و احدث قولى مثلما قلت
اولا .. اراك طروبا و الها كالمتيم
شعر عن الغيره
, اشعار غيرة المراءه
اشعار عن الغيره