اقوال عن راحة البال , من اجمل ماقال عن الراحه

الراحة من اهم حاجة فحيات الانسان لا فرحة لمن لا هم له و لا لذه

لمن لا صبر له و لا نعيم لمن لا شقاء له

 

أقوال فراحه البال كلام عن راحه النفس اقوال عن راحه البال عندما تري ابعد من

 

نفسك فإنك ربما تجد راحه البال تنتظرك هناك. لا فرحه لمن لا هم له، و لا لذه لمن لا

 

صبر له، و لا نعيم لمن لا شقاء له، و لا راحه لمن لا تعب له. لا شيء احلى من ابتسامة

 

تكافح للظهور ما بين الدموع. ما احلى ان تكون شخصا كلما يذكرك الآخرون يبتسمون

 

. اي راحه نفسيه و علاج للتوتر و الضغوط هذا الذي يملكة المؤمن بأن هنالك ربا يرعاه

 

بيدة ملكوت السماوات و الأرض.. امرة بين الكاف و النون. احلى ما فامرأه شديدة

 

الأنوثة.. هو نفحه من الذكورة. دع المقادير تجرى فاعنتها و لا تبيتن الا خالى البال..

 

ما بين غمضه عين و انتباهتها يغير الله من حال الي حال. لا راحه لك من الخلق فارجع

 

إلي الحق فهو اولي بك. لا تستعجل الأمور قبل اوانها فإنها ان لم تكن لك اتعبت

 

نفسك و كشفت اطماعك، و إن كانت لك اتتك موفور الكرامه مرتاح البال. ليس فالدنيا

 

علي الحقيقه لذة، انما هى راحه من مؤلم. المنزل المريح من اعظم مصادر السعادة،

 

ويأتى مباشره بعد الصحه الجيده و راحه البال. قيل: يستدل علي تقوي الرجل بثلاث:

 

حسن التوكل فيما لم ينل، و حسن الرضا فيما ربما نال، و حسن الصبر علي ما ربما فات.

 

كل مسؤول يتولي منصبة يقسم انه سيسهر علي راحه الشعب دون ان يحدد اين

 

سيسهر و إلي اي ساعة. زخارف الدنيا اساس الألم، و طالب الدنيا نديم الندم فكن

 

خلي البال من امرها، فكل ما بها شقاء و هم. لا راحه لحسود و لا اخاء لملول، و لا

 

محب لسيء الخلق. كن كمن لا يبتغى محمده الناس و لا يكسب ذمهم، فنفسه

 

منة فعناء و الناس منة فراحة. اعد تقييم جميع ما قيل لك و تخلص من جميع ما يلحق

 

الضرر بروحك و نفسك. عندما اجلس بمفردي، يظن الجميع انة الاكتئاب، و لكنها لحظة

 

راحه بعيدا عن تطفلات البشر. كونوا دعاه الي الله و أنتم صامتون.. قيل و كيف ذلك؟

 

قال: بأخلاقكم. ليست اللذه فالراحه و لا الفراغ، و لكنها فالتعب و الكدح و المشقة

 

حين تتحول اياما الي راحة و فراغ. اقسم انة لأهون علي الإنسان ان يولد فاسرة

 

متواضعه و يعيش مع الفقراء القانعين، من ان يلبس افخر الثياب و هو حزين، و يزدان

 

بالذهب و هو كاسف البال. ما دنيانا الا عطش بلا ارتواء و جوع بلا شبع و تعب بلا راحة

 

وحطب يأكل نفسه، و هى بدون ايمان خواء و خراب و ظلمه و تية و سعى فلا شيء.

 

ثلاثه لابد ان تستقر فذهنك: لا نجاه من الموت، و لا راحه فالدنيا، و لا سلامه من

 

الناس. احلى ما تدعوا الله.. هو ان يهبك الرضا.. فإن رضيت.. هانت عليك الدنيا. راحة

 

الجسم فقله الطعام، و راحه النفس فقله الآثام، و راحه القلب فقله الاهتمام،

 

وراحه اللسان فقله الكلام. لن تعرف النفس الراحه و الانسجام الا اذا اسلمت و جهها

 

لذات الذوات و ربطت الأسباب بينها و بين السماء. الفارق بين طالب الشهره و طالب

 

المجد ان طالب الشهره معة ترمومتر يقيس بة مستوي الثناء الذي قيل فحقه، بينما

 

طالب المجد لا يهمة مديح الناس له، فهو عارف لنفسة و اقف علي حقيقتها، لا يغلب

 

جهل الناس به، علمة بحقيقته. ربما يتأخر الفرح و ربما تنقبض الصدور و تنحبس السعادة!

 

لكن الفرج حتما سيأتى بألف كيفية و لون، طالما اننا نؤمن بأن الله قدر لنا كل شيء

 

لسبب. لا تشغل البال بماضى الزمان.. و لا بآتى العيش قبل الأوان.. و اغنم من الحاضر

 

لذاته.. فليس فطبع الليالى الأمان. رغم حاجتنا للوحده فعديد من الأحيان لكن

 

السعاده و الراحه لا تكونان باعتزال الناس ابدا. من انتظرالفرج اثيب علي هذا الانتظار.

 

. لأن انتظار الفرج حسن ظن بالله.. و حسن الظن بالله هو عمل صالح يثاب عليه

 

الإنسان.. فتفاءل بالخير.. و لا تقنط من رحمة الله و تبتئس. لا راحه لمن تعجل الراحة

 

بكسله. ثلاث نواطق و إن كن خرسا: كسوف البال دليل علي رقه الحال، و حسن البشر

 

دليل علي سلامه الصدر، و الهمه الدنيه دليل علي الغريزه الردية. قرأت يوما ان راحة

 

القلب فالعمل، و أن السعاده هى ان تكون مشغولا، الي حد لا تنتبة معة انك

 

تعيس. العمل و الراحه و جهان لعمله و احدة، ففى العمل تشعر انك تنجز و تنمو و تتقدم.

 

. و فالراحه التي تحصل عليها تشعر بالهدوء النفسى الذي يساعدك فانجاز اكبر

 

فى عملك. ان النفس الكئيبه تجد راحه بالعزله و الانفراد فتهجر الناس مثلما يبتعد

 

الغزال الجريح عن سربة و يتواري فكهفة حتي يبرا او يموت. ان الزهد فالدنيا راحة

 

القلب و البدن، و الرغبه بها تورث الهم و الحزن. سئل احد الحكماء: اي الأصحاب ابر

 

وأوفى؟ قال: العمل الصالح.. و سئل ايهم اضر و أبلى؟ قال: النفس و الهوى.. قيل له:

 

فأين المخرج؟ قال: فسلوك المنهج.. قيل له: و فيم ذاك؟ قال: فخلع الراحات

 

وبذل المجهود.

 

اقوال عن راحه البال

, من احلى ما قال عن الراحه

اقوال عن راحه البال

 

 



 



 



 



 





 



 



 



 



  • حكم راحة البال


اقوال عن راحة البال , من اجمل ماقال عن الراحه