حكم المماطلة في سداد الدين , بما قال الاسلام في سداد الدين

ما طريقة تسديد المبلغ و كيف احسبة مع العلم بان اخذ المبلغ كان

على نية الدين

 

أخذت من اخى مبلغا من المال ( كدين ) و وضعته مع المبلغ الذي بـحوزتى فشراء

 

شاحنه للنقل منذ 4 اعوام ، و من شغل و إنتاج ( الأجور ) هذة الشاحنه و الشاحنات

 

الأخري التي امتلكها استطعت شراء عدد 3 شاحنات اخري ، و لم اسدد لأخي

 

المبلغ حتي الآن رغم مطالبته لى منذ سنتين و لم استطع سدادة لعدم توفر السيولة

 

النقديه لدى فالوقت الحاضر . السؤال : 1- ما طريقة تسديد المبلغ لأخى و كيف

 

أحسبة مع العلم بأن اخذ المبلغ منة كان علي اساس و نيه الدين و ليس مبدا المشاركة

 

2- يدعى اخى بأنة اصبح الآن (منذ مطالبته للمال) شريكا و يـجب ان يصبح شريكا

 

فى الشاحنات و يـجب احتساب المبلغ الذي دفعة ( اقرضنى اياه) فكافه الشاحنات

 

المشتراه بعد تاريخ دفعة للمال مع العلم بأنة من ناتج الشاحنات استطعت شراء

 

الشاحنات الأخري .

 

الحمد للة و الصلاه و السلام علي رسول الله و علي الة و صحبة اما بعد:

 

فاعلم انك ربما ظلمت اخاك فمطلك حقة و أنت قادرعلي ادائه، فقد اخرج النسائي

 

وأبوداود و ابن ما جة عن عمرو بن الشريد عن ابية قال: قال رسول الله صلي الله عليه

 

وسلم “لي الواجد يحل عرضة و عقوبتة ” و عقوبتة – كما قال اهل العلم – :حبسه،

 

وعرضة : القول فية كيا ظالم، او ظلمنى و مطلنى و نحوه. و فالصحيحين عن ابي

 

هريره ان رسول الله صلي الله علية و سلم قال “مطل الغنى ظلم” و ذلك يدل على

 

تحريم المطل. و المراد بة هنا تأخير ما استحق اداؤة بغير عذر، و ليس لهذا التأخير

 

ثمن ما لي. و علية فليس لأخيك شرعا الا ما اقرضك اياه، و لا يعتبر شريكا فيما اشتريته،

 

إلا اذا اعطيتة انت شيئا من باب الإحسان الية فيجوز لك، بل قد كان اروع جبرا

 

لخاطره. و الله اعلم.

 

حكم المماطله فسداد الدين

, بما قال الاسلام فسداد الدين

حكم المماطله فسداد الدين



 

 



 



 







 

 



 



 



  • المماطله في سداد الدين
  • حكم عدم ارجاع الدين


حكم المماطلة في سداد الدين , بما قال الاسلام في سداد الدين