الرجال لكانت الدنيا بخير بورك فيك و فصنعيك الامان سلاما لراسك
المشيب سلاما لعينيك
مدح الرجال شكرا لك يا سيد الرجال، لو الرجال امثالك لكانت الدنيا بخير، بورك فيك
وفى صنيعك. حب الرجل للأنثي فطره و لكن سترها و الحفاظ عليها رجولة. انت الوحيد
الذى ممكن للعالم تسميته برجل. لذا الرجل انت الأمان سلاما لرأسك المشيب،
سلاما لعينيك، سلاما لقلبك، و لوجهك المتجعد من هذة الحياة، سلاما لقدميك التي
تمشى كثيرا كى تحقق احلامى سلاما عليك يا سيد الرجال. الرجال الذين صنعوا
أشياء بديعه فالحياة انما فعلوا هذا امتنانا و حبا. و باسم الرجوله و الأمان و الحب
المطلق انت رجلى و عافيتي. يا سيد الرجال بعد كلامك ينتهى الكلام، و يزداد و هجك
نورا علي نور يوما بعد يوم. عزى و اعتزازي، فخرى و هيبتي، امانى و مأمني، حبيبي
وصديقي، ثقتى و قوتي، احلى و أحن و أطيب و أصدق و أغلي رجل بحياتي. جميع شيء
يمكن تكذيبة الا رائحه رجل نحبه، جميع شيء ممكن اخفاؤة الا خطوات رجل تتحرك في
داخلنا، جميع شيء ممكن الجدل فية الا رجولتك. انت رجل ممتاز تبذل من الجهد الكثير
والعديد دائما مبتسم رغم الصعوبات التي تواجهها، انت رجل عظيم. رجل لن تنجبه
النساء، رجل لن تكررة السماء عشقناة و تعلمنا كلامة عظيم انت. اضرب تحيه و إجلال
لقوم انت منهم، رجل لا توفى حقك الكلمات، انت حقا رجلا عظيما. و اثق جدا جدا بخطواتك
بفكرك بعقليتك، انت رجل عظيم اتمني لك التوفيق يا صديقي. شكرا من اعماق القلب
لرجل عظيم يمتلك رجوله لا يمتلكها احد. قصيده لمدح الرجال للفرزدق و إذا الرجال رأوا
يزيد رأيتهم خضع الرقاب نواكس الأبصار لأغر ينجاب الظلام لوجهه و فيه النفوس يقعن كل
قرار ايزيد انك للمهلب ادركت كفاك خير خلائق الأخيار ما من يدى رجل احق بما اتى
من مكرمات عظايم الأخطار من ساعدين يزيد يقدح زنده كفاهما و أشد عقد جوار و لو
أنها و زنت شمام بحلمه لأمال كل مقيمة حضجار و لقد رجعت و إن فارس كلها من
كردها لخوائف المرار فتركت اخوفها و إن طريقها ليجوزه النبطي بالقنطار اما العراق فلم
يكن يرجي فيه حتي رجعت عواقب الأطهار فجمعت بعد تفرق اجناده و أقمت ميل بنائه
المنهار و لينزلن بجيل جيلان الذي ترك البحيرة محصد الأمرار جيش يسير اليه ملتمس
القري غصبا بكل مسوم جرار لجب يضيق فيه الفضاء اذا غدوا و أري السماء بغابة و غبار
فيه قبائل من ذوى يمن له و قضاعة بن معدها و نزار و لئن سلمت لتعطفن صدورها
للترك عطفة حازم مغوار حتي يري رتبيل منها غارة شعواء غير ترجم الأخبار قصيدة
سبحان من خلق الرجال لمحمد الجواهرى يا للرفاق لموطن لجوا بة حتي ازدرى
أخلاقة فتخلقا فإذا نزت همج الي طمع نزا اوصفقت فية قرود صفقا ترك القريب من
الصلاح ففاتة و رجا البعيد من الظنون فأخفقا دبت عقاربة الي جيرانة او ما تري بغداد
أعدت جلقا اهل الخورنق و السدير و لو سعوا رفعوا سديرا ثانيا و خورنقا سبحان من
خلق الرجال فلم يجد رجلا يحق لموطن ان يخلقا ما ان يزال مرشحا لأمورة متجبرا او
طامعا او احمقا و طنى و داؤك انفس مملوءه جشعا فمن لى ان تبل و تفرقا بلوى
الشعوب مخادعون اذا ادعوا للنصح كذبت الفعال المنطقا الآن يلتمسون فك و ثاقة من
بعد ما نزل البلاء و أحدقا و طنى و من لك ان تعود فترتقى من بعد ما اعيا و عز المرتقى
ما ان تري عين لصبحك مصبحا للعاشقين و لا كليلك مغبقا زهرت رياضك و اجتليت
محلثا و صفت مياهك و احتسيت مرنقا افتلك دجلة بالنعيم مرفرفا تجرى و بالعذب الزلال
مصفقا باتت تدفقها الرياح و إنما ضاقت مسايل ما ئها فتدفقا و بكت لواردها اسى و كأنها
أمست تصعد منة صدرا ضيقا اقضي مرامك ان تفيض فتشتكي ظما ربوعك او تفيض
فتغرقا لو يعلم الشجر الذي انبته ما حل فيك من الأذي ما اورقا رجعت خلاء كفهم بك
ثرة و رجعت انت ابا الخزائن مملقا اشفقت مما ربما ملكت قساوة ان لا ترق اذا ملكت
فتشفقا ما لى و طارقة الخطوب اذا دهت فلكم سألت الله ان لا تطرقا عزم الرجال اذا
تناهي حده مثل الكمام اذا استوي فتفتقا مثل جري فيما مضي لمحنك من “يعرب”
رام السداد فوفقا اعيا بة جمع العصى فلم يطق تحطيم وحدتهن حتي فرقا اهدي لكم
لو تقتفون سبيلة مثلا بة كان السبيل الي البقا
كلام مدح الرجال
, من احلى ما قيل عن الرجال
كلام مدح الرجال
