مواضيع التثقيف الصحي , من اهم التثقيف الصحي

الاهتمام الاكبر على مستو التعليم الامور الاساسية من كتابة و قراءه

وحساب

 

التثقيف الصحى فالمدارس

 

الكثير من الأباء حين يختارون المدرسه لطفلهم يلقون الاهتمام الأكبر علي مستواها

 

فى تعليم الأمور الأساسيه من كتابه و قراءه و حساب، دون اعطاء اهتمام كبير للبيئة

 

الصحيه و جميع ما ربما يؤثر علي عاداتهم الصحية.

 

إن التثقيف الصحى فالمدارس يعتبر من احد اهم الأسس و المعايير التي يجب ان

 

تؤخذ بعين الاعتبار لما له من تأثير كبير علي نوعيه حياة طفلك و تبنية للسلوكيات

 

الصحية، و بالتالي التأثير علي صحتة و مناعتة و نموة الجسدي، و تركيزة و تحصيله

 

الدراسي.

 

أهميه التثقيف الصحى فالمدارس

 

إن الاهتمام بالتثقيف و التعليم الصحى للأطفال منذ نعومه اظافرهم و بدءا من المراحل

 

الأساسيه فالمدرسة، له الكثير من الفوائد، و من ابرز فائدة التثقيف الصحى في

 

المدارس:

 

يساعد علي بناء المعرفه و المهارات و التوجهات و السلوكيات الصحيه الإيجابية.

 

يتضمن التثقيف الصحى فالمدارس جميع ما يتعلق: بصحه الجسد، و العقل، و العواطف،

 

والصحه المجتمعية.

 

يشجع الطلاب علي تحسين و تعزيز صحتهم.

 

يساعد فتجنب العادات و السلوكيات غير الصحية.

 

يساهم فو قايتهم من الأمراض، و جميع ما ربما يضر بصحتهم و نوعيه حياتهم.

 

يساعد فتعلم مهارات حديثة تساعدهم فتبنى السلوكيات الصحيه طوال حياتهم.

 

يقلل من اتباعهم لأى عادات او سلوكيات ربما تضر بهم و بصحتهم، مثل: تعاطى الكحول،

 

أو المخدرات، او حتي التدخين.

 

يعمل علي تعزيز الصحه العقلية، و العاطفيه لديهم، مما يساعدهم علي اتباع جميع ما هو

 

جيد لصحتهم من حيث: التغذية، و ممارسه النشاط البدني، و الوقايه من الأمراض.

 

ماذا يشمل برنامج التثقيف الصحى فالمدارس؟

 

إن ايجاد منهاج صحى شامل و وسائل متنوعه للتثقيف الصحى للطفل فالمدرسه يجب

 

أن يشمل عده مجالات و مواضيع، اهمها:

 

علم الأمراض و الوبائيات.

 

التغذيه و نمط الحياة الصحي.

 

الصحه العامه و الوقايه من الأمراض.

 

النمو و التكاثر.

 

الصحه العقليه و النفسية.

 

الصحه و التربيه الجنسية.

 

توعيه ضد الإدمان (المخدرات، الكحول، و غيرها).

 

صحه المستهلك.

 

الإسعافات الأولية.

 

القياده و تعليمات السير.

 

النشاط البدني.

 

بالإضافه الي ضروره تضمين هذة المقالات فالمنهاج المدرسي، يجب ان لا نهمل

 

بعض العوامل الأخري المتعلقه ببيئه المدرسه و التي ممكن ان تؤثر علي مواقف

 

وسلوكيات الطفل، و من اهمها لربما هو المقصف المدرسى و ما يقدمة من و جبات

 

وخيارات، و الذي يجب ان يتم و ضع قواعد سليمه لها و سياسه صحيه من قبل ادارة

 

المدرسة، و تدعم من قبل الأهالى و المعلمين.

 

ايضا الأمر بالنسبه الي برامج و جميع ما يتعلق بتشجيع النشاط البدنى فالمدارس،

 

مثل: ايجاد فرق رياضية، و دورات تدريبيه متنوعه و مختلفه تراعى اهتامامات الطلاب

 

ويتم توجيههم للإشتراك بها بما يتناسب مع ميولهم و قدراتهم.

 

بحيث لا يقل ممارسه النشاط البدنى لكل طالب عن 30 دقيقه من النشاط القوي، لمدة

 

ثلاث مرات علي الأقل اسبوعيا، و بالإمكان بالتاكيد دمج المعلمين و الموظفين و حتي الأهل

 

فى هذة النشاطات كنوع من التنشجيع.

 

كما من الضرورى ان يصبح للمدرسه دور فزياده الوعى و التقيف الصحى الأسري،

 

ويمكن ان يتم هذا بعقد ندوات تثقيفه مخصصه للأهل مثلا، بالإضافه الي توفير الخدمة

 

الصحيه كالإسعاف الأولى او ايجاد ممرضه او توفير طبيب طوارئ خاص و قت الحاجة.

 

مقالات التثقيف الصحي

, من اهم التثقيف الصحي

مقالات التثقيف الصحي

 



 



 




مواضيع التثقيف الصحي , من اهم التثقيف الصحي