هو ارتفاع فمعدل درجةالحرارة الهوء الجوى الموجود فالطبقه
السفلي
أسباب الاحتباس الحرارى ٧ المراجع نظره عامه حول الاحتباس الحرارى تعرف
ظاهره الاحتباس الحراري، او ظاهره الاحترار العالمى (بالإنجيزية: Global Warming)
أو ظاهره الدفيئه (بالإنجليزية: Greenhouse)، علي انها ارتفاع فمعدل درجه حرارة
الهواء الجوى الموجود فالطبقه السفلي من سطح الأرض، و هذا اثناء القرن او
القرنين الماضيين،
[١] و تحدث هذة الظاهره عند حبس او احتباس حراره الشمس فالغلاف الجوي
للأرض بعد دخولها اليه، مما يرفع درجه حراره الأرض و يجعلها اكثر دفئا،
[٢] و يتم هذا من اثناء امتصاص غازات الغلاف الجوى كثاني اكسيد الكربون لطاقة
الشمس و حبسها بالقرب من الأرض مما يساهم فارتفاع حراره الأرض.
[٣] بعد مقارنه مجموعه من البيانات المتعلقه بمختلف الظواهر الجويه كدرجه الحرارة،
ومعدلات هطول الأمطار مع التغيرات الحاصله فالمناخ كالتركيب الكيميائي للغلاف
الجوي، و التيارات البحرية، تبين ان تلك التغيرات المناخيه تحصل جميع فتره زمنيه معينة
منذ بدايه العصر الجيولوجي بشكل طبيعي، لكن اثناء الثوره الصناعيه زادت التغيرات
المناخيه بفعل الأنشطه البشرية،
[١] فاثناء القرن الماضى ارتفع متوسط درجه الحراره السطحيه العالميه من
(0.3 الي 0.6) درجه مئوية، و هى تمثل اكبر زياده فدرجه حراره سطح الأرض
اثناء الألف عام الماضية، و من المتوقع زياده اكبر فدرجات الحراره اثناء ذلك القرن،
[٤] اذ ان متوسط درجه الحراره العالميه فالوقت الحالى تبلغ 15 درجه مئوية، و يتوقع
الطقس زيادتها من 2-4 درجه مئويه بحلول عام 2100.
[٥] ان ارتفاع متوسط درجه الحراره العالميه لا يعنى بالضروره ان كل مناطق العالم
ستصبح اكثر دفئا، فالاحتباس الحرارى لا يدل علي ارتفاع درجه الحراره بنفس المقدار
فى جميع مكان، لكنة يدل علي ارتفاع عام فمتوسط درجه الحراره العالمية، و ما
تجدر الإشاره الية ان الاحتباس الحرارى العالمى يقدم و صفا للزياده فدرجات الحرارة
العالميه فقط، بالرغم من و جود دراسات تبين ان اثر الاحتباس الحرارى يتعدي مجرد
الارتفاع فدرجات الحرارة، اذ ان له اثرا رئيسيا فحصول التغيرات المناخيه في
جميع انحاء العالم، و فانماط الطقس العالميه مما يؤثر علي عناصر الطقس كمعدلات
هطول الأمطار.
[٥] غازات الاحتباس الحرارى تعرف الغازات الدفيئه (بالإنجليزية: Greenhouse Gases)
أو غازات الاحتباس الحرارى بأنها غازات تتواجد فالغلاف الجوى بشكل طبيعى مثل
ثاني اكسيد الكربون، تعمل علي امتصاص الأمواج الطويله “الأشعه تحت الحمراء”
وإصدارها الي الغلاف الجوي، مما يعمل علي تسخين الأرض بما يناسب قدره الكائنات
الحيه للعيش علي سطحها، و بالرغم من اهميه دورها فالحفاظ علي حراره الأرض
إلا ان ازدياد نسبتها بشكل كبير بسبب العوامل البشريه يحدث خللا فالتغير المناخي
وارتفاع درجه حراره الأرض مما يتسبب بظاهره الاحتباس الحراري
.[٦] يتم التعبير عن تركيز الغازات الدفيئه فالجو من اثناء النسب المئوية، و تدل على
نسبه الغلاف الجوى المكون من الغازات الدفيئة، كما ممكن حساب نسب الغازات الأخرى
وفقا لحجم الهواء الكلى فالغلاف الجوي، اي حجم غاز معين الي حجم الهواء، و تعد
نسب تلك الغازات نسبا صغار جدا جدا لذلك يتم الإشاره الي تركيز الغازات من اثناء الوحدات
الآتية:
[٦] ppt: تشير الي اجزاء من الغاز لكل ترليون جزء من الهواء فالغلاف الجوي. ppb:
تشير الي اجزاء من الغاز لكل بليون جزء من الهواء فالغلاف الجوي. ppm: تشير الى
أجزاء من الغاز لكل مليون جزء من الهواء فالغلاف الجوي. فعلي سبيل المثال، اعتبارا
من عام 2009م اصبح تركيز ثاني اكسيد الكربون فالغلاف الجوى يبلغ 385 ppm، و هذا
يعنى ان لكل مليون جزيء من الهواء يوجد منها 385 جزيء من ثاني اكسيد الكربون.
[٦] و للتعرف علي الغازات المسؤوله عن ظاهره الاحتباس الحراري بشكل تفصيلي،
يمكنك قراءه موضوع ما هى غازات الاحتباس الحراري. سبب الاحتباس الحرارى العوامل
البشريه تساهم الأنشطه البشريه فتغيير المناخ بشكل و اضح من اثناء استخدام
الإنسان للوقود الأحفورى بأشكالة المختلفه فانشطته، اذ ان احتراق الوقود الأحفوري
يؤدى الي انبعاث الغازات الدفيئه كغاز ثاني اكسيد الكربون فالجو، مما يؤدى الى
إحداث تغيير فالغلاف الجوي ككميه الهباء الجوى “جزيئات عالقه فالهواء” و الغيوم.
[٧] تؤثر جميع من الغازات الدفيئه و الهباء الجوى فاختلال توازن طاقه الأرض من خلال
تأثيرها علي التغير فنسبه الإشعاع الشمسى و الأشعه تحت الحمراء الداخله للغلاف
الجوى و الخارجه منه، و اختلاف خصائص الغازات و الجزيئات، مما يؤدى الي ارتفاع درجة
حراره الأرض.
[٧] و فيما يأتى بعض المصادر الرئيسيه للغازات الدفيئه بسبب النشاط البشري:
[٨] زياده تركيز نسبه ثاني اكسيد الكربون فالجو من اثناء احتراق الوقود الأحفوري،
كما يمثل استعمال الأراضى الزراعيه بشكل مختلف عن السابق كإزاله الغابات من
أجل التوسع المعماري، مصدرا اساسيا فانبعاث غاز ثاني اكسيد الكربون بصورة
كبيرة. ارتفاع تركيز الميثان فالجو بسبب الكثير من العوامل و منها ما يأتي: التخمر
المعوى للدواب. طرق اداره السماد. زراعه حقول الأرز. التغير فطرق استخدام
الأراضى و التغير فرطوبه الأرض. تأثيرات خطوط الأنابيب. سوء التهويه فمكبات
النفايات. ارتفاع تركيز اكسيد النيتروس “أكسيد النيتروجين الثنائي” بسبب الأنشطة
الزراعيه المختلفه بما بها استعمال الأسمدة. استعمال مركبات الكلورو فلورو كربون
(CFCs) فالكثير من المجالات، منها: انظمه اخماد الحريق. عمليات التصنيع.
استخدامها بالإضافه مع الهالونات فانظمه التبريد.
بحث عن الاحتباس الحراري
, ما ذا تعرف عن الاحتباس الحراري
بحث عن الاحتباس الحراري
