قصص اطفال طويلة , من افضل القصص التي تثير انتباه الاطفال

لما بنحكى قصة للاطفال بيحسن من الفهم و تعطى الطفل خبرة اكثر

مما فالحياه

 

اطفال طويله من الأشياء التي تهتم فيها الأمهات بشكل كبير، لأن قراءه القصه للطفل

 

تعطية خبره اكثر فالحياة، فيكون قادرا علي ان يميز التصرف الصحيح من الخاطئ

 

من اثناء ما يتعلمة من القصص القيمه التي ترويها له و الدته، فهذة القصص بالإضافة

 

إلي انها ممتعه و مسليه و تساعد الأمهات علي قضاء و قت اكثر متعه مع الأطفال، الا

 

أن بها من العبره و العظه و الدروس ما يعطيها قيمه اكبر. و فيما يأتى نضع لكم قائمة

 

مميزه من قصص اطفال طويله مشوقه و ممتعة.

 

قصص اطفال طويله قبل النوم

 

يحب الأطفال سماع قصص ما قبل النوم بشدة، فإن هذا يشعرهم بسعاده غامرة

 

وهم يتفاعلون مع احداث القصة، بعدها يغطون بنوم عميق مريح، و هذة هى كيفية الكثير

 

من الأمهات فتنويم اطفالهن، لذا سوف نضع بين ايديكم قصص اطفال قبل النوم

 

مشهوره و قيمة:

 

قصه ما وكلي

 

فى يوم من الأيام و فاعماق غابه فالهند، عثرت ذئبه علي رضيع فالغابة؛

 

قامت بتربيتة كما تربى صغارها و أسمتة ما وكلي، تعرف ما و كلى علي العديد من

 

الأصدقاء فالغابة، و كان يلعب مع جميع الحيوانات، و من اصدقاء ما وكلى بالو الدب،

 

وباجيرا النمر الأسود و الكثير من اصدقائة القرود. لكن كان فالغابه نمر يدعى

 

شيرخان، ذلك النمر كان شريرا، و لطالما تم تحذير ما وكلى بالابتعاد عن اراضي

 

شيرخان، خاصة ان شيرخان لم يحب ما وكلى ابدا، و كان ينتظر فرصه لإيذاء الصبي.

 

صادم! كاس و احد من ذلك المشروب يساعد علي خساره 23 كجم اثناء 14 يوم

وفى احد الأيام، بينما كان ما وكلى يلعب فالغابة، جاء بالو مسرعا الي ما وكلي

 

وقال: “ماوكلى ، شيرخان فمزاج سيء. انه يدور و يقول للجميع انه يريد قتلك.”

 

قال ما وكلي: “لا تقلق يا بالو، يمكننى حمايه نفسي.”

 

كان لدي ما وكلى خطه للهجوم المضاد، اراد ان يطلق ثيران الغابه البريه فو جة شير

 

خان. و للقيام بذلك، كان علية ان يحاصر شيرخان لأنة كان يعرف اين يقضى معظم و قته؛

 

فقد كان يبقي علي منحدر فالجبال بعيدا عن كهف ما وكلي. لم يكن ما وكلى يريد

 

أن يكتشفة شير خان لأن هذة الخصه ستكون نهايته. فكر ما وكلي: “يجب ان اتجول

 

فى الجبل و إلي القمه دون ان يرانى شير خان، و من الأعلي ممكن للثيران ان تتجه

 

نحو شيرخان”

 

وفى هذا المساء، جمع ما وكلى ثمانيه ثيران بريه بأطول القرون و أشدها، و قال: “اليوم

 

سنضع حدا لعهد التخويف من قبل شيرخان. و هذة هى خطتي”. بعدها شرح ما وكلي

 

للثيران كيف يريد مهاجمه شير خان. و فقا للخطة، صنع الثيران حلقه حول الجبل دون

 

أن يلاحظهم احد من قبل النمر النائم. بعدها صعدوا للقمه و بمجرد و صولهم الي القمة،

 

كان بإمكانهم ان يروا فالمنحدر بالأسفل حيث يستريح شيرخان. قال ما وكلي: “

 

بمجرد ان اعطيكم الإشارة، انزلوا معا. اي خطوه خاطئه ربما تعرض الأرواح للخطر”. رفع

 

ماوكلى يديه، و صرخ يشير لهم.

 

ركض الثيران الي المنحدر، و أحدثوا كميات هائله من الغبار. نظر شيرخان الي الأعلى

 

وهو يسمع هذة الضوضاء المدوية. رأي الثيران تندفع نحوه. حاول الاستداره و الركض

 

ولكن قبل ان يعرف ذلك، كان الثيران فوقه. اخترق الثيران شيرخان بقرونهم و ألقوا به

 

بقوه اندفاعهم و لقنوة درسا، و أخيرا ذهب ما وكلى و الثيران بفخر ليعلنوا لأهل الغابة

 

نهايه شيرخان.

 

قصه فئران عن المدينه و القرية

 

كان ياما كان فقديم الزمان و سالف العصر و الأوان، كان هنالك جرذان و كانا صديقين

 

حميمين. عاش احدهما فمدينه و الآخر كان يعيش فقرية. كلاهما كان يتبادل

 

الأخبار عن حياتهما من اثناء الفئران الأخري المدينه و الذين فالقريه ممن سافروا

 

بين المكانين.

 

وذات مره رغب جرذ المدينه فمقابله صديقة فالقرية، فأرسل الرساله عبر بعض

 

فئران القرية. كان صديق القريه متحمسا جدا جدا لزياره اصدقائه. قام بالتحضيرات للترحيب

 

به. و لاستقبال صديقه، ذهب الي حدود القريه مرتديا لباسا تقليديا جميلا. و كان صديقه

 

فى المدينه يرتدى بذله و حذاء و ربطه عنق. عانقوا بعضهما البعض و تبادلا التحية. رحب

 

بة فأر القريه و قال: “لدينا هنا هواء نقى غير ملوث. الجو فالمدينه قذر”. و تحدثوا

 

كثيرا و تبادلوا و جهات نظرهم حول مقالات مختلفة. بعدها جلسوا لتناول الطعام. قدم له

 

فأر القريه الفاكهه و حبوب القمح المسلوقة.

 

بعد تناول الاكل ، ذهبوا فنزهه خارج القرية. بدت الحقول خضراء و كان جمال الغابة

 

الطبيعى له جاذبيتة الخاصة. قال فأر القرية: “هل للمدينه كهذة المناظر الجميلة؟”

 

لم يقل جرذ المدينه شيئا سوي انه دعا فأر القريه الي القدوم الي المدينه مره و احدة

 

علي الأقل لرؤيه الحياة المريحه فالمدينة. قال فأر القريه انه بالتأكيد سيأتى الى

 

المدينه يوما ما . قال جرذ المدينه : “لماذا لا ترافقنى الآن؟” اجاب فأر القرية: “حسنا،

 

سأفكر فاقتراحك.”

 

وعندما حل الليل عادا و ناما علي العشب الناعم. و فاليوم الاتي، علي الإفطار، قدم

 

فأر القريه لصديقة الفواكة الطازجه و الحبوب. انزعج جرذ المدينه و قال لفأر القرية: “دعنا

 

نذهب الي المدينه الآن. اعطنى فرصه لخدمتك.”

 

قبل جرذ القريه الاقتراح و استعد للرحله الي المدينة. عاش فأر المدينه فمنزل كبير.

 

فى الليل تفاجا فأر القريه برؤيه طاوله الاكل مليئه بأنواع مختلفه من الأطباق. لم ير

 

جرذ القريه كهذة المجموعه المتنوعه من الاكل من قبل. طلب فأر المدينه من

 

جرذ القريه الاستمتاع بالوجبة. بعدها بدا يأكل. كان جرذ القريه يحب البسكويت فأنهى

 

القطعه بسرعة. فهذة اللحظه سمعوا صوت قطة. قال جرذ المدينة: “اختبئ بسرعة

 

تحت المنضده و إلا ستأكلنا القطة”. كلاهما هرع الي المنضده و اختبا تحتها. بعدها بعد مرور

 

بعض الوقت، عندما ابتعدت القطة، خرج كلاهما. كان جرذ القريه لا يزال يرتجف. بدأ

 

جرذ المدينه مره اخري بتناول الأطباق، و نصح صديقة ايضا: “لا تخف. ذلك جزء من حياة

 

المدينة”.

 

استجمع جرذ القريه الشجاعه و ذهب الي ما ئده الاكل مره اخرى. هذة المره انهى

 

بسرعه الكعكه التي اختارها. و فهذا الوقت، جاء صبى مع كلب. و سأل فأر القرية

 

الذى يخاف من الكلب صديقه: “من هو ذلك الرجل؟” قال فأر المدينه ، “إنة اسعد، ابن

 

سيد ذلك البيت و الكلب حيوانة الأليف. كن سريعا و اختبئ هناك.” بعد رحيلهم، خرج

 

كلا الجرذان. كان جرذ القريه خائفا جدا. قال: “صديقي، اعتقد اننى يجب ان اعود الآن.

 

أنا ممتن لك علي الأطباق اللذيذة، لكن هنالك الكثير من المخاطر. شكرا مره اخرى”.

 

وبدا بالرحيل الي القرية. و لما و صل تنهدت الصعداء و قال: اه! الحياة ثمينه و فوق كل

 

رفاهية.

 

قصص اطفال طويله اميرات

 

تحب الفتيات دائما رغم صغر سنهن ان يستمعن الي القصص التي تتحدث عن الأميرات،

 

فنري الطفله تضع نفسها مكان الأميره و تتخيل الأحداث و كأنها تدور حولها، مما يشعرها

 

بسعاده غامرة، و فيما يأتى نضع لكم قصص اطفال طويله اميرات:

 

قصه عن الكذب (الاميره و البازيلاء)

 

كان ياما كان، فسالف العصر و الأوان، كان هنالك اميرا يبحث عن اميره ليتزوجها. لكن

 

عندما كان يلتقى بأحداهن، يحدث خطا ما و يفشل فايجاد توافق بينهما، و فاحدى

 

الأمسيات، هبت عاصفه رعديه و فجأه قرعت سيده شابه غارقه بالكامل علي باب القلعة.

 

تبحث عن ملجا فقصر الأمير.

 

ادعت الشابه انها اميره و طلبت من الملك و الملكه السماح لها بقضاء الليل فالقلعة.

 

لكن نظرا لأن مظهرها محزن و مرهق، لا احد يصدقها. سمحت الملكه للسيده الشابة

 

بالراحه فقلعتهم لاختبار ما اذا كانت السيده الشابه اميره حقيقية، قررت الملكه و ضع

 

حبه بازلاء تحت مرتبه سرير الضيفة. فصباح اليوم الاتي، سألت الملكه ضيفها اذا

 

كانت نامت جيدا. تروى الشابه كيف سارت ليلتها بلا نوم لأن شيئا صعبا للغايه تحت

 

المرتبه جعلها مستيقظه طوال الليل.

 

شعر الأمير بسعاده غامره لأنة عرف ان الأميره لا تكذب ابدا و ربما و جد اميره حقيقية. لأن

 

الأميره الحقيقيه فقط من ستعانى من كهذا الألم علي الرغم من و جود مرتبه فخمة

 

من الريش موضوعه فوق حبه البازلاء، فتعرف الأمير علي الأميره و سألها عن قصتها

 

وأعجب فيها فتزوجها و عاشا فسعاده دائمة.

 

قصه عن الابتسامه للأطفال (الاميره التي لا تضحك)

 

منذ زمن بعيد ، كانت هنالك اميره لم تبتسم او تضحك ابدا فحياتها. و فاحد الأيام،

 

أعلن و الدها ان من يستطيع ان يجعل ابنتة تبتسم يمكنة الزواج منها، كثير حاولوا لكنهم

 

كانوا يفشلون. فنفس الوقت، كان هنالك عامل شريف يعيش فالمدينة. كان يعمل

 

لسيده. و فنهايه العام يقدم له السيد كيسا مليئا بالمال و يقول انه يمكنة ان

 

يأخذ المبلغ الذي يريده.

 

وبما ان الرجل ليس جشعا و لا يريد ان يخطئ، فهو يختار عمله و احده فقط. و فمرة

 

ليشرب الماء من البئر فسقطت العمله فالبئر عن طريق الخطأ. بعدها حدث

 

الشيء نفسة فالسنه الثانيه ايضا. و فالسنه الثالثة، و ضع السيد الكيس و أخذ

 

العامل عمله و احده فقط كالسنوات السابقة. و لكم هذة المره عندما ذهب لشرب

 

الماء، لم تسقط عملتة المعدنيه حتي انه و جد العملات الأخري تطفو كذلك علي السطح.

 

أخذ الرحل العملات المعدنيه و ذهب ليشترى فيها شيئا لنفسه. لكن فكيفية و جد

 

الفأر يطلب المساعده فأعطاة الرجل عمله معدنية. و بالمثل، تطلب الخنفساء و السمك

 

المساعده كذلك و يتنازل عن العملات المتبقية. تجول الرجل، حتي و صل الي القلعه و لاحظ

 

أن الأميره تنظر اليه. فذهل الشاب و سقط فالوحل. فأتي السمك و الخنفساء و الفأر

 

لمساعدتة معا، فضحكت الأميره بشده و هى تنظر اليهم.

 

فشعر الجميع ممن حول الأميره بالذهول لرؤيتها تضحك. فتم احضارة الي القلعه و أعلن

 

الملك زواج ابنتة علي الرجل الصادق بعد موافقته، و عاشوا فسعاده دائمة.

 

قصص اطفال طويله و مشوقه مكتوبة

 

يحب الأهل دائما سرد القصص المشوقه لأطفالهم، و هذا ليمتعوهم بما فهذة القصص

 

من احداث ممتعه و مشوقة، بالإضافه الي اعطائهم الدروس و أجمل العبر، و فيما يأتي

 

نضع لكم قصص اطفال طويله و مشوقه مكتوبة

 

قصه عن بر الوالدين (درس من الطبيعة)

 

كان ياما كان فقديم الزمان و سالف العصر و الأوان، كان هنالك صبى يلعب فحديقة،

 

كانت و الدتة ان يلعب دون ان يخرب شيئا فالحديقة، فكان يركض خلف الفراشات

 

ويحاول الإمساك بها. كان سعيدا جدا جدا برؤيه الزهور الملونة، فرأي ضفدعا يقفز و يقفز.

 

وبينما كان يجرى خلف الضفدع، قفز الضفدع الي داخل البركة.

 

وكانت هنالك بقره ترعي كذلك فالحديقة. رأي كيف كانت البقره تمضغ العشب. ثم

 

جاءت ذبابه و حلقت فوق البقرة. ارجحت البقره ذيلها لتجعل الذبابه تبتعد. صفق الطفل

 

وضحك. كان الطفل يتعلم الدرس من الطبيعة، و كان يستمتع بجمالها. قال: الطبيعة

 

رائعة، و جمالها يجذب الجميع.

 

ولكن عندما رأي سنجاب ركض و راءة و اقترب من فراش الورود. حاول ان يقطف بعض

 

الورود، لكن شوكه اخترقت اصبعه. كان هذا مؤلما جدا. بدا الطفل فالبكاء و ركض

 

إلي منزله. فسألتة امه: ما بك؟ لماذا تبكي؟ قال الفتى: “شوكه الورده اخترقت اصبعي

 

وأنا اقطفها و الآن اشعر بألم شديد”.

 

قالت و الدته: “هذا خطأك. ما كان يجب ان تحاول قطف الزهرة. فالزهور خلقت للمشاهدة،

 

بالإضافه الي ذلك، يجب الا يتضرر الجمال الطبيعى ابدا. لا ينبغى لأحد ان يتدخل في

 

العمليات الطبيعيه و بدلا من ذلك، يجب ان نساعد فالحفاظ علي الطبيعة”.

 

قال الابن: “حاضر، سأتبع دائما ما قلتة للتو يا ما ما”… قالت الأم: “دعنى اعرف ما تعلمته

 

اليوم”. فأوضح ابنها: “علينا حمايه كل الكائنات الحية، سواء كانت حيوانات او نباتات.

 

ولا يجب ان نؤذيهم ابدا. و التدخل غير الضرورى فالطبيعه ضار قد يضر بالبشر على

 

المدي الطويل”.

 

قصه عن ايذاء النفس (المزارع و النرجيلة)

 

منذ زمن بعيد، كان هنالك مزارع يعيش فقرية. كان اسمة رامي. كان رامى و حيدا

 

وليس لدية عائلة. كان رامى مغرما بالفقاعه (نوع من الأنابيب الطويله للتدخين).

 

وذات ليلة، اشتدت رغبه رامى فالفقاعه لدرجه انه لم يستطع النوم. لقد بذل قصارى

 

جهدة و لكن الرغبه فالشيشه جعلتة قلقا. فقام و وضع التبغ فالوعاء الموجود اعلى

 

النرجيلة. و بعد ذلك، اجري بحثا شاملا عن بعض الفحم و لكن لم يكن هنالك فحم في

 

المطبخ. لم يجد بديلا احدث ، ذهب الي جاره. كان الوقت منتصف الليل و كان معظم الناس

 

ينامون. طرق باب جاره. تفاجا الجار برؤيه رامى عند الباب فو قت متأخر جدا جدا من الليل.

 

سأل: “ماذا حدث؟ هل هنالك طارئ؟”

 

لم يتمكن رامى من التحدث بوضوح بسبب الخجل و لكنة تحدث بتردد ، “إن… .. ال….

 

جلبتنى الرغبه فالشيشه الي هنا”

 

وتابع: “لم يكن هنالك فحم فمطبخي، لذا جئت اليكم. من فضلك اعطنى بعض

 

الفحم لأضعة فاناء التبغ”. ضحك الجار و قال: ” هل رأيت كيف و ضعك حبك للنرجيلة

 

فى موقف محرج، النرجيله تضر بالصحة، و يمكننا الاستعاضه عنها بالعديد من الأشياء

 

الصحيه المفيده و لكننا نفضل الشيء الأسهل المضر بصحتنا دون ان ندرك ما الذي

 

يفعلة بنا”

 

أدرك رامى خطأة و شعر بالحرج بسبب حماقته. قال الجار: “إنها طبيعه بشرية. فعلى

 

الرغم من ان لديهم شيئا فمتناول اليد صحى و مفيد، الا انهم يميلون الي البحث

 

عن ما يضر صحتهم فكل مكان. و عليك يا جارى ان تبتعد عن النرجيله بأسرع و قت.

 

قصص اطفال طويله عن الحيوانات

 

يحب الأطفال كثيرا سماع القصص عن الحيوانات، فهم يرون بها طابعا مشوقا لأن

 

الحيوانات بشكل عام لها طبيعه مختلفه كليا عن البشر، فيشعرون جميع مره انهم في

 

شوق دائم لسماع قصصهم و ما يدور بينهم من احداث، و فيما يأتى اضع لكم قصص

 

اطفال طويله عن الحيوانات:

 

قصه ضفدع للاطفال

 

كان لدي الضفادع فالبحيره حياة سهلة، و كانت تفعل ما تريدة بالضبط. لكن ما كان

 

يسعد احد الضفادع كان ممكن ان يزعج الآخر، و ربما كان بإمكانهم رؤيه ان النظام في

 

الحياة من الممكن ان يجعلهم يعيشون بشكل افضل. فاتفق كل الضفادع علي انهم

 

بحاجه الي قائد قوى لوضع القواعد التي يجب ان يعيشوا بها. فأرسلوا رساله الى

 

ملك الحيوانات. قال الملك: “حسنا”، و ألقي بجذع شجره و ضعة فبحيرة، و أخبر

 

الضفادع ان ذلك هو زعيمهم الجديد.

 

وفى البدايه كانت الضفادع خائفه من هذا الشيء الغريب الذي قال لهم ملك الحيوانات

 

أنة رئيسهم. لكن عندما سقطت المياة فالبحيرة، غاصوا جميعا الي القاع و اختبأوا

 

فى الوحل. لكن بعد فترة، عندما لم يفعل لهم ذلك الجذع شيئا سوي الطفو على

 

السطح، فقدوا خوفهم منه، و قفزوا فكل مكان و استمروا كما كانوا من قبل. فأرسلوا

 

رساله اخري الي الملك يقولون انهم بحاجه الي رئيس اروع من الذي بعثة فالسابق.

 

قال الملك “إذن عليهم ان يتعلموا الدرس”. فأمر هذة المره بإرسال ثعبان ما ئي، فألقى

 

الثعبان نظره و احده علي كل الضفادع و هو يريد التهامهم فخافوا منة جميعهم، و قالوا

 

لمن ارسل الرساله سنتعاون فيما بيننا و نضع القواعد التي تسعدنا و نحب بعضنا، قل

 

لملك الغابه شكرا، لا نحتاج رئيسا غريبا عنا.

 

قصه عن الاسماك للأطفال

 

كان ياما كان فقديم الزمان و سالف العصر و الأوان، كان هنالك قبيلتان تعيشان على

 

ضفاف نهر. و كانت احدي القبيلتين تعيش فالمنبع و تصطاد الأسماك عن طريق مد

 

شباكها عبر النهر. حيث انهم كانوا يقومون دائما بضرب الماء بالعصى الطويله لجعل

 

الأسماك تسبح فالشباك.

 

لكن فكل مره كانوا يفعلون بها هذا كان الماء يكون موحلا جدا. و كان ذلك يغضب

 

القبيله الأخري التي كانت تعيش علي مصب النهر، لأن ضرب المياة بشكل دائم يؤدي

 

إلي تكدرها، و هم كانوا يعتمدون عليها للشرب، فقالوا: “كيف يمكننا ان نعيش بينما

 

تقوم القبله التي علي المنبع دائما بجعل مياة الشرب لدينا قذره للغاية”. و قالو: “يجب

 

أن تتوقف عن صيد السمك من المنبع”.

 

وعندما سمعت القبيله التي تعيش علي المنبع بما بما قالت قبيله المصب، غضب

 

أفرادها غضبا شديدا، فأجابوا: “لماذا نعانى من الجوع فقط لمنعهم من الشكوى”. و في

 

نهايه المحاورات الكثيرة، خاضت كلتا القبيلتين حربا كبيره جدا جدا و قتلت بعضهما البعض،

 

وعاد النهر الي الهدوء و السكون، و بقيت الأسماك تعيش فسلام دائم.

 

إلي هنا نكون ربما و صلنا الي ختام ذلك المقال، و ربما و ضعنا لكم فية مجموعه قيمه من

 

قصص اطفال طويله و مشوقه للغاية، يمكنكم ان تقرؤوها لأطفالكم فكل و قت ليأخذوا

 

منها ما بها من عبره و عظة.

 

قصص اطفال طويلة

, من اروع القصص التي تثير انتباة الاطفال

قصص اطفال طويلة